منتدى جريدة ندى الشاملة بالإسكندرية
منتدى جريدة ندى الشاملة بالإسكندرية
منتدى جريدة ندى الشاملة بالإسكندرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى جريدة ندى الشاملة بالإسكندرية

رئيس مجلس الإدارة أ / إسراء ياسين
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
جريدة ندى ترحب بكم ويسرها نشر إعلاناتكم بالملحق الإعلاني بأسعار رمزية
احرص على اقتناء جريدتك نــــــدى الشاملة ( سياسية - اجتماعية - ثقافية - رياضية - الأسرة والطفل - التعليم - الدين - الحوادث )
احجز مساحة لنشر تهنئتك الخاصة بسعر لا يقارن ولن تجد له مثيل .
الأستاذة / إسراء ياسين رئيس مجلس الإدارة ترحب بزوار المنتدى .

 

 صفات القائد ومهارات القيادة الفعالة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


تاريخ التسجيل : 26/09/2009
الموقع :

بطاقة الشخصية
semsemyassen: صادق القماح

صفات القائد ومهارات القيادة الفعالة Empty
26092009
مُساهمةصفات القائد ومهارات القيادة الفعالة

صفات القائد ومهارات القيادة الفعالة

قوة الشخصية :
لابد وأن يمتع الطالب بشخصية قوية وينمي المعلم هذه الصفة عند الطالب بالتنسيق مع ولي الأمر .
- القدرة على التفاعل مع الآخرين :
ويتم فيها تفاعل الطالب في المجتمع المدرسي والمجتمع المحيط به بصورة واضحة
- ملم بقضايا العصر :
وذلك عن طريق الإطلاع على الجرائد اليومية أو الأخبار في الإذاعة أو التلفاز أو من خلال النت
- القدرة على الإقناع :
أن يملك القدرة على استخدام اللغة والحجج المبرهنة على وجهة نظره وعلى المعلم أن يقوم عنده هذه القدرة بصورة فعالة
– القدرة على السيطرة :
أن يكون الطالب قادر على السيطرة بصورة مقبولة على المجموعة التي تعمل معه .
- سرعة البديهة :
أن يكون ذات ذهن حاضر في الموضوع الذي يناقشه ويستحضر الحجج الخاصة بلغة حوارية غير مبالغ فيها وهنا يحاول المعلم أن يقوم عنده هذه الصفة من خلال محاورات ذكية بينهما واستخدام الأساليب الغير مباشرة معه.
- يقبل النقد البناء :
أن يتعود الطالب على وضع المشكلات والسلبيات التي تقابله في المجتمع المدرسي أو المجتمع المحيط به ويحاول وضع حلول لها .
- مباشر :
أن يكون الطالب واضح الهدف ويناقشه بصورة مباشرة بدون لف أو دوران حول الهدف .
– امين :
أن تتسم فيه صفة الأمانة سواء المادية أو الأمانة العملية في نقل الموضوعات ويعرضها دون زيف أو تغيير .
-متفهم لمشاعر الآخرين :
على القائد أن يكون متفهماً لوجه نظر الآخرين وإحساسهم نحو ما يناقشوه سواء كان بالإيجاب أو بالسلب ولا يستهيم بهذه المشاعر .
صريح :
أن يعرض الطالب وجة نظره بمنتهى الصراحة والوضوح والأدب لأن الصراحة تكسبه ثقة الآخرين فيه فلا يكون موضع ارتياب نحوهم .

– يشعر بقيمة الشخص الآخر :
على القائد أن يشعر بأن من يعملون معه أو أن المحيطين به ذات أهمية لأنه بدونهم لن يجد التعاون أو القضية التي يسعى لحلها من خلالهم وعلى المعلم أن بيبن له أهمية الغير بالنسبة له .
- يحترم الشخص الآخر :
على القائد أن يحترم الشخص الآخر ولا يتعمد الاستهانة به أو بآرائه أياً كانت وعلى المعلم أن يبدي له الاحترام رغك صغر سنه ولا يسفه من وجهة نظره .
يحترمه الشخص الآخر :
أن يكسب القائد احترام الآخرين عن طريق جديته وتواضعه ومشاركته في القضايا المحيطة به .
اجتماعي
أن يهتم الطالب بما هو محيط حوله سواء في المحيط المدرسي وما يخص النواحي الاجتماعية بالنسبة لزملائه ومحاولة مساعدة المحتاجين اجتماعياً في السر بعد دراسة اجتماعية يقوم بها من خلال مجموعته وعرضها على المعلم الذي يقوم بدوره على تنمية هذه الصفة عنده .
- مطلع على كل المستجدات
أن يكون ملم بكل ما هو جديد فيما حوله سواء كان هذا الإلمام لسلبيات أو إيجابيات .
- يملك القدرة على الحوار :
أن يملك القائد الموهبة والقدرة على الحوار ويكون هذا الحوار من أجل الوصول لنتائج فعالة للمجتمع المحيط به وعلى المدرس أن ينمي عنده هذه الموهبة والدرة من خلال مناقشته له في الفصل أو في الاجتماعات .


أهمية المشاركة في اتخاذ القرار داخل المدرسة
وكيف للمعلم ان يشركهم في هذا
1. .ترسيخ قيم الديمقراطية والمساواه والمشاركة في صنع القرار عن طريق الحوار والتعبير عن الرأي في
اطار منظم لدى الاطفال والنشء .
وهذا بدعم المعلم عن طريق تدريبهم على كيفية صنع القرار ووالتعبير عن الرأي والحوار بصورة
منظمة .
2. بلورة التصورات والرؤى المشتركة بين اطفال المدرسة فيما يخصهم من قضايا رعاية وحماية الطفولة
يستخلص المعلم من الطلبة الرؤى الخاصة بالأطفال وتوجيههم لصياغتها بصورة مقبولة .
3. اكساب الاطفال مهارة الحوار والتحاور وتقبل الرأى الآخر
يتم التدريب فيها من خلال العمل داخل الفصل وفي اجتماعتهم الدورية.
4. تعريف الاطفال بحقوقهم والدفاع عنها ودورهم تجاه قضايا التعليم من حيث المناهج وشكل الكتب
المدرسية والأبنية من حيث ديكوراتها والوطنية والمساهمة في نشر ثقافة حقوق الطفل وحقوق
الانسان
يوفر المعلم للطلبة المادة الخاصة بحقوق الطفل أو مصدرها ليدرسوها ويستخلصوا منها حقوقوهم .
5. تضمين توصيات للاطفال في السياسات العامة لرعاية الطفولة في المدارس من خلال الإدارة المدرسية
والقيادات التعليمية
يجمع المعلم من الطلبة التوصيات المستخلصة منهم ليعرضها على إدارة المدرسة والتي ترفعها بدورها
للقيادات التعليمية لأخذها في الإعتبار والعمل بها ليزيد هذا من طاقة الطلبة .
6. تبادل الخبرات والتجارب بين أطفال المدارس
وذلك عن طريق عمل اجتماعات دورية بين طلبة المدارس .
7. اعداد جيل مصري قيادى للمستقبل .
8. حشد طاقات الأطفال في استخدام وسائل الإعلام للتعبير عن آرائهم
تحاول إدارة المدرسة الاتصال ببرامج الأطفال بتلفزيون محافظتهم لعرض برنامج خاص بطلبة المدرسة .

مهارات التواصل الاجتماعي تمنحك الثقة بالنفس
من منا يحتاج لا إلى مهارات التواصل الاجتماعي؟
كيفية إدارة جوار ديمقراطي والحوار الفعال
بالطبع جميعنا يحتاجها.. بغض النظر عن المستوى التعليمي أو مستوى الدخل أو المهنة أو السن؛ نحن نحتاج إلى المهارات التي تمنحنا الثقة بالنفس والقدرة على التخفيف من قلق الآخرين عند التعرض لمواقف حرجة. كلنا نذكر تلك التوجيهات التي كنا نتلقاها في طفولتنا، مثل:
"لا تتكلم مع الغرباء" و"السلامة خير من الندامة"، والتي قد تشكل عندنا في فترة لاحقة حواجز من شأنها أن تحدّ من مهاراتنا الاجتماعية في التواصل مع الآخرين..
إن الانتقال إلى دور قيادي على مستوى العلاقات الاجتماعية؛ من تعريف الآخرين بالنفس، وتعريف الآخرين ببعضهم، والمبادرة في فتح الحوار في جلسة ما (ببساطة "كسر جمود الجو العام")، قد يحمل معه جانباً من المجازفة. ورغم أن الالتقاء بأناس جدد يسبب لمعظمنا شعوراً بالحرج، إلا أنه باستطاعتنا تجاوز ذلك بسهولة من خلال تطوير المهارات التالية.
1- التعريف بالنفس: أول خطوة في الوصول إلى الثقة بالنفس تكمن في قدرتك على تقديم أو تعريف الآخرين بنفسك عند لقائك بهم للمرة الأولى. والمسألة غاية في البساطة.. امش باتجاه أحدهم مبتسماً وانظر إليه، ثم قل: "مرحباً، أنا (فلان)". ومن يتبع ذلك سواء في مناسبات رسمية أو غير رسمية، وبغض النظر أكان شاباً أم كبيراً في السن، سيكون قادراً على تشكيل صداقات بشكل سريع. مد يدك واظهر مودتك.. وبالطبع هذا لا يعني مطلقاً أنه يمكنك تجاوز حدود اللياقة وإبداء الكثير من الحميمية؛ فمن شأن هذا أن يثير اللغط والشائعات في لمح البصر. ومن الضروري أيضاً أن تكون واثقاً من رغبتك في لقاء الطرف الآخر.
2- التعريف بالآخرين: بعدما تنتهي من التعريف بنفسك، سيكون عليك تقديم صديقك الجديد إلى الآخرين.. وهنا، لابد من مراعاة القواعد الآتية:
- عند التعريف بشخصين يجب الانتباه إلى ذكر اسم الشخص الأهم أولاً؛ أي ذكر اسم الشخص الذي يفترض أن يلقى الاهتمام الأكبر من المجموعة.
- يتم تقديم الشخص الأصغر سناً إلى الأشخاص الأكبر منه سناً.
- يتم تقديم الرجال إلى النساء.
- يتم تقديم الموظفين إلى المديرين.
3- مهارات المحادثة: بعد الانتهاء من التعارف ننتقل إلى كيفية البدء في حوارات مع الآخرين.. فبعد بضعة تعليقات مختصرة يحين وقت الحوار الحقيقي.. لكن كيف؟
يحب الناس - عادةً - التحدث عن أنفسهم، وكل ما تحتاجه هو طرح بعض الأسئلة على الآخرين في الوقت المناسب كي تجرهم إلى ذلك، لكن هنا يجب الحرص على أن تكون الأسئلة المطروحة تتناسب مع طبيعة اللقاء، والابتعاد عن طرح قضايا حساسة (مثل السياسة، الدين، الصحة، المال ... الخ). إن اطلاعك على آخر التطورات في مختلف الميادين - من خلال الجرائد والصحف والنشرات الاختصاصية - له أن يمدك بموضوعات جيدة لحوارات متنوعة. يحتاج الأمر إلى بعض الجرأة، لكن القارئ الجيد والمطلع بإمكانه محاورة أي شخص في أية مناسبة.
والآن، بعد أن تمكنّا من فتح الحوار، من المهم معرفة كيف ننهيه.. كل ما عليك فعله هو أن تقول: "عذراً، سررت جداً بلقائك.." ويمكن إضافة "أظنني أرى (زوجي، عميلي، مديري ...الخ)".
4- الانتقال من حالة "الضيف" إلى حالة "المضيف": إذا كنت مدعواً إلى حفلة استقبال أو اجتماع عمل، تكون أنت الضيف، لكن أن تتمكن من القيام بدور المضيف فهذا شيء رائع حقاً.
يكون "المضيف" (سواء كان شخصاً أو أكثر) متفائلاً وحماسياً، بحيث يقوم بتعريف الآخرين بنفسه، يعرِّف الآخرين ببعضهم ويستخدم مهارات الحديث ويدير اللقاء بشكل جيد.. إضافة إلى ذلك، فإنه يعكس ثقته بنفسه وطبيعته القيادية من خلال مهاراته الاجتماعية. ورغم أنها قد لا تكون من طبيعته، لكن باستطاعته أن يجعل سلوكه الرفيع ودماثته يبدوان حقيقيين عندما يفضِّل الآخرين على نفسه. أما "الضيف" فيكون متردداً في الاختلاط مع الآخرين، ينتظر جانباً كي يقدمه المضيف إلى باقي الضيوف. إنه ينتظر المبادرة من الآخرين، ويفتقر بشكل عام إلى الجرأة والمبادرة. ويمكن أن يفسر الآخرون تصرفه هذا على أنه تكبُّر أو إنطوائية.
التصرف "كمضيف" يتطلب منا الخروج من دائرة راحتنا الخاصة، ومحاولة تقديم الراحة للآخرين بعيداً عن الأنانية بحيث ينظر الجميع إلى أولئك " المضيفين" على أنهم قياديين وواثقين بأنفسهم، ويتمنون ضمناً أن تكون لديهم القدرة مثلهم على نشر السرور والراحة في تلك الملتقيات.
إن اتباع تلك الخطوات الأربع يمكّننا فيها "كسر جمود" مثل هذه الملتقيات- أكان هدفها العمل أو الترفيه. وإن القدرة على التواصل مع الآخرين ببعض المرح والانطلاق هو مظهر من مظاهر السلوك الجيد الذي يتمثل في تحقيق الراحة للآخرين بتفضيلهم على أنفسنا.
ربما يتطلب التحول من سلوك "الضيف" إلى سلوك "المضيف" أو المبادرة بتعريف الآخرين بأنفسنا جهداً خاصاً، إلا أننا بالتمرين، سرعان ما سنمتلك الثقة بأنفسنا التي كنا نحاول تصنّعها أمام للآخرين.

الجهود المصرية
أهمية المشاركة في اتخاذ القرار
داخل المدرسة وكيف للمتعلم ان يشترك في هذا
ولأن الحكومة المصرية هي أولى الدول العربية التي تحاول تطبيق الديمقراطية فهي حريصة على أن تكون ديمقراطيتها واعية ولذا نجدها بدأت تهتم بالجيل الناشئ والصاعد من أبنائنا الطلاب وذلك من خلال الدعوة التي أطلقتها سيدة مصر الأولى بإطلاق الحياة الديمقراطية بالمدارس عن طريق البرلمان الصغر المدرسي .
فإن تشكيل «البرلمان الصغير» من طلاب المدرسة، يعودهم على الحوار الفعال بطريقة ديمقراطية، ومناقشة المشكلات المدرسية الحياتية وطرق حلها، والمساهمة في فعاليات المجتمع القطري عن طريق المشاركة في الندوات والمسابقات والرحلات .
فبدأت تلك البرلمانات تناقش أموراً كثيرة وكبيرة بل تلك الأمور هي مجال دراسة الباحثين والعاماء ولكن البرلمانات الصغيرة تناقشها من وجهة نظرها مثل :
استعراض الجهود الحكومية الرسمية التي نفذت في سبيل الحد من الظاهرة و الإسهام في الحد من ظاهرة التسرب .
كذلك مناقشة توصيات وملاحظات اللجنة الدولية لحقوق الطفل(جنيف) وذلك بالتنسيق مع لجان
( الحقوق والحريات-الدستوية والقانونية)
كما يتم التعرف على برنامج الألفية ودور المنظمة الدولية في نشر ثقافة حقوق الطفل من خلال ممثلي الأمم المتحدة
كما يناقش العنف الموجه ضد الأطفال خاصة العنف الأسري، والتعرف على استراتيجية المجلس الاعلى المجلس الأعلى للأمومة والطفولة للمتابعة توصيات جينف .
لذا يتم عقد دورات تدريبية لأعضاء برلمان الأطفال حول كيفية اعداد وكتابة تقاريرالظل تمهيدا لكتابة التقارير
لإصدار تقرير الظل حول أوضاع الأطفال .
كما ينتصر الأطفال لشقائقهم من الإناث فيجعلون لهن نسباً متكافئة من المقاعد وعلى أن ينشأ برلمان على قيم العدالة، والمساواة الاجتماعية، والإنسانية، فيصبح للمعاقين (ذوي الاحتياجات الخاصة) مقاعد يترجمون منها حقوقهم، ويشعرون الآخرين بوجودهم وما يمكن أن يلعبوه من دور.
وإذا كان البرلمان الكبير لم تسعفه مهاراته في تمكين أحد من فئة المهمشين "الأخدام" في تمثيل نفسها وإيصال صوتها إلى الحي، فإن البرلمان الصغير كان الأكفأ في التخطيط لمستقبل الأجيال، والأجرأ في اتخاذ القرار في تخصيص مقعد واحد لفئة الأخدام، كما لو أنه يبحث عن عالم فاضل يتعايش فيه الجميع سلمياً وبفرص إنسانية متكافئة.
ولاشك أن لهذا البرلمان أرضية صلبة يرفع عماده عليها، وتلك هي "المدرسة الديمقراطية" التي تقود برامجة، وتعبد أمامه سبل البذل والعطاء والنماء..
- المدرسة الديمقراطية مؤسسة غير حكومية تهتم بحقوق الإنسان، والديمقراطية، وتهتم في جزء كبير من عملها بحقوق الطفل.
- إن المدرسة تهتم بالأطفال، والتوعية بحقوق الإنسان، والتفكير بها. حيث وجدنا أن الأطفال لم يفهموا حقوقهم بعد، وأصبح عليهم عمل ذلك بأنفسهم، وخلق تجمعات للأطفال سواء في الأحياء أو في المدارس، وهي تجمعات منظمة ذات أهداف محدودة . إن من أهداف المدرسة الديمقراطية إدخال مفاهيم حقوق الإنسان ضمن المناهج الدراسية، وتنمية مدارك الأطفال بالنهج الديمقراطي. وبالطبع هناك تعاون كبير من الجانب الحكومي، وتعاون أكبر من الجهات ذات العلاقة المهتمة بحقوق الطفل سواء محلية أم دولية .
ويجب تشكيل لجنة من وزارة حقوق الإنسان، ووزارة التربية والتعليم، والمجلس الأعلى للأمومة والطفولة، واللجنة العليا للانتخابات من أجل إعداد برلمان الأطفال بحيث يكون لهم منهجية محددة، ولائحة خاصة بهم .
لذا يجب أن يكون لهم قاعة مخصصة بهذا الشأن، ويتم أيضاً تأهيلهم، وتدريبهم، وعمل لقاءات مع أعضاء مجلس النواب، والصحفيين وغيرهم، مع إصدار نشرة خاصة بهم تبرز أنشطهم.
المدرسة الديمقراطية تنفذ المشروع بالتعاون مع الجانب الحكومي والجهات الداعمة فنياً وهي تعتبر الأمانة العامة لبرلمان الأطفال، وهي التي تسير أعمالها وتتواصل مع الجهات ومع أعضاء البرلمان في المحافظات ، و يجب إعداد لائحة على يدي مختص قانوني، ويتم إقرارها من قبلهم في أ ول اجتماع لهم وهم من سيناقشها، ويدونون الملاحظات عليها، ثم يقررونها في أول جلسة للبرلمان .
كما أنً هناك أولويات، ولن تكون هناك جلسة بدون هدف، فمثلاً يناقشون في الجلسة الأولى قضية الزامية التعليم،وفي الجلسة الثانية عمالة الأطفال، ويطلب فيها الوزراء والمختصون، كلاً فيما يعينه، وسيناقش الأطفال معهم هذه القضايا. كذلك سيناقش البرلمان تفعيل قانون حقوق الطفل .
ويجب على المنظمات الدولية أن تقوم بالدعم للمطبوعات وغيرها ويكون ذلك مكلفاً؛ لأن حوالي ألاف الأطفال سيتوجهون إلى انتخابات الأطفال .
كما أن اللجنة العليا للانتخابات تدعمنا بمواد معينة مثل الصناديق والحبر.. الخ. وكذلك وزارة حقوق الإنسان، ووزارة التربية والتعليم تدعمنا بتسهيل إمكانياتها في المدارس وتوفير المختصين أثناء الانتخابات، وكل هذا يساعد على تجاوز عقبات كثيرة إن شاء الله.
ولابد للعملية كلها أن تسير بموجب قانون الانتخابات المعمول به في الدولة وبحسب إجراءات مجلس الشعب . حيث البدء بحصر الناخبين وتحديد المدارس التي ستقوم فيها الانتخابات،وعمل كشوف قيد وتسجيل ويتم تعميدها، ومن ثم إصدار بطاقات قيد وتسجيل، ولن يسمح لأي طفل بالدخول دون هذه البطاقة ثم تعلن فترة ترشيح لمدة عشرة أيام، وتليها فترة طعون، وبعدها تعقد أول جلسة خلال 15 يوماً من ذلك .
ويجب أن يشرف علي الانتخابات مندوب من المدرسة الديمقراطية، واللجنة العليا للانتخابات ووزارة التربية والتعليم، ومثل هذه اللجنة ستكون في جميع المحافظات.
وتكون انتخابات المعاقين في العاصمة •
أما الفئة العمرية بالنسبة للمرشحين من (12-15) سنة سواء كانوا ذكوراً أم إناثاً –وسنتجاوز مسألة العمر للناخبين فقط.
في الحقيقة أن البرلمان هو مشروع واحد من مشاريع المدرسة الديمقراطية ونأمل أن نقوم بتفعيل البرلمان، وتطويره خلال الأعوام القادمة .

أولاً: دور التعليم

• تبنى أساليب متطورة ومستحدثة فى التعليم تعتمد على التعلم النشط الذى يتمحور حول النشء ودورهم النشط فى مختلف جوانب العملية التعليمية

• تدريب النشء بالمدارس إبتداء من المراحل العمرية الصغيرة على الاساليب الصحية للحياة ومواجهة المشاكل الحياتية المختلفة بالاضافة الى أساليب الاتصال والاقناع لمساعدة اقرانهم وتوعيتهم من المخاطرالتي تقابلهم باعتبار ان التعليم هو من اهم القوى الدافعة والمحورية فى مجال الوقاية من المخدرات.

صياغة قوانين ولوائح تنفيذية تساعد إدارات المدارس على صياغة برامج إبتكارية وتوفير المساحة الزمنية خلال اليوم الدراسى ورصد الإعتمادات المالية اللازمة للتنفيذ ، على أن يعتمد هذا التنفيذ على المشاركة النشطة للنشء

تطبيق استراتيجيات من نظير الى نظير للوقاية من المشكلات عن طريق اشراك النشء فى حلها .

• تدريب المدرسين والاخصائيين الاجتماعيين والنفسيين بالمدارس على سبل الوقاية من المخدرات والمواد المؤثرة على الحالة النفسيةوتدريبهم على الاكتشاف المبكر للتعاطى وأساليب التعامل مع المتعاطين وأسرهم بالاضافة الى اساليب تنفيذ استراتيجيات وتدريبات النظير للنظير لدعمهاوضمان استمراريتها.

• التعامل مع حالات الإكتشاف المبكر وعلاجه وإعادة إدماجها فى المجتمع وذلك لتقديم المساعدة المبكرة وإتاحة الحصول على الخدمات العلاجية لمن يحتاج إليها مع المحافظة على السرية المطلقة للطالب.

• تنشيط دور مجالس الأباء للمدارس عن طريق إقامة لقاءات مفتوحة يحضرها الأهل وأولياء الأمور للتعرف على المشاكل والتحديات التي تواجه الشباب، ووضع تصورات عملية لحلها من خلال دور حقيقي للطلاب بالتعاون مع المدرسة ومجالس الاباء حتى يكتسبوا الثقة بالنفس.

• تشجيع الأفكار الأبتكارية ورعاية الطلاب من خلال نشاطات مفيدة في كافة المجالات الرياضية والفنية والتقنية والثقافية تشغل وقت فراغهم.

• بناء ثقافة الرفض لتعاطى المخدرات لدي الطلاب من خلال تنفيذ برامج ونشاطات وزيارات لمراكز العلاج والتأهيل تساعدهم على رفض المخدرات والتصدي الإيجابي المؤثر لها.

• الاهتمام بدور الشباب في المجتمع وتشجيعهم وإشراكهم في كافة القرارات السياسية والاجتماعية وتنمية إنتمائهم لاوطانهم والتشجيع على إنشاء المجالس الوطنية للشباب.

إنشاء إدارة للتوعية بوزارات التربية والتعليم تضم عناصر شابة مدربة ، وتوفير الموارد المالية والبشرية اللزمة لقيامها بدورها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

صفات القائد ومهارات القيادة الفعالة :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

صفات القائد ومهارات القيادة الفعالة

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» القيادة الفعالة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جريدة ندى الشاملة بالإسكندرية :: موضوعات تربوية-
انتقل الى: